يناير, 7, 2001
| شنهو رايك نبدي من حله وجديد ياللي حسنك ما عبر بيه العمر حسنك يزيد من غبت صارت لي سوله بغير اواني اقعد ونبش بالبريد يا من يرد لي المشى وقنطر بعيد عقب عينك اسهر بطيفك وحيد شنهو رايك نبدي من حله وجديد نمحي كل مكتوب وترد شوفتك مصباح عيد نحرق قلوب الشماته ونمشي انا وياك جدهم ايد بيد شنهو رايك نبدي من حله وجديد قول وادلل علي شنهو التريد رد علي مد ايدك لقلبي ترى مصابه شديد رد ولك يالعذبتني وعن دربنا البيه مشينا بالك بحبك تحيد شنهو رايك نبدي من حله وجديد |
| حرت ما بين حسباتي وما بين الحزن والغم واحيرن من يمر شامت مابياش لو كان الحزن بالروح يضمضم وهمي مكور كوارات…يقع والنوب فوق الفوق يتلملم ويازاد التجهبه الروح اشوف اهمومي بيه والهم الك ياوطن يابستان يتغاوي يفيافي الروح من ينشم الك يالزين التاريخ بيك التضحيه وللمجد ينزف دم يا مبدى الحضارة وخاتم التاريخ ما غيرك وطن اتغاوى بي واحلم صدق من حاصراك الضيم وسفه ولا الك حايوز لا فزاع الك بالموزمة محزم من اشوفك حاوطاك الضيم دموعي اتسيل الك اغتم |
|
مـثـلـك ما شفت بالحسن يازين
لـونـي من الرهافه شكثر شايف
كل لحظة التمر تخطف على العين
واتـوسـم رسـومـك والسوالف
يـالـذابـح عـشقنا بغير سجين
تـرى من سنين قلبي عليك نازف
شـفـتك بس شفت بيك الفراتين
وشـفـت ديارنا وذيج المضايف
تـجـفـي لياسبب ياعشرة سنين
الـمـن سـلـمت ذيج العواطف
اذكـر بـيـنـا عـهود وقرائين
والـعـبـاس والحمزة ومصاحف
ويـومـن حاطتك ذيج الشواهين
لـلـسـتار لاجلك قمت اشاجف
صـدق مـالـنـت من قالو يلين
شعقب الموت خوف وشنهو خايف
رد لـي الـنـظر يا فسحة العين
تـراني بغيبتك ضحجت مضايف
الزمن تعبان مامش ظل عليه زين
دولـبـني وشمرني بحلق جايف
ومـوش انـا الـيزود بلت الطين
ومـثـلـك باليسره القلب عارف
زمـن ومـخـلبط علي الموازين
يحط باهل الشرف ويحوك زايف
يـضـحكني ويوفي الدين بالدين
واحـط ايدي علقصته القاه نأشف
الـك يـا طـيب يا ورد البساتين
عـقـبك هم تظن اعشق ووالف
ترى حبك شرق لي القلب نصين
وحـب الـمـايشذب القلب زايف
|
| أمس جن خطار دق بابي وعرفته وقلبي قبل عيوني شافه ياهو هالخطار اجي وينشد علينا بهالوكت والخل نسى حبيبه وهوى المحبوب عافه ؟ يافرح وشجابك انا بجيتك صارت كلافه ياحسافه ليش هيج تسوي بينا منت من سنين قاطع لانشد منك وصلنا ولاخبر بالفرح وافه احنا بعيون الامل نبني الصرايف عمر كله دموع واحزان وكسافه اننام من اننام تجيتنا النواعي وغيرنا ينام على تجيات الترافه غيرنا احلام الهنا تكحل جفونه واحنا من اننام تخنك بينا الف مليون آفه تفضل ادخل يافرح موخوش وقفه تفضل احنا بيوتنا بيوت الضيافه شنه عندك يافرح بشرني واحجي عيني الك تربي بلهافه كل طلبنا احنا ابتسامه بوجه بغداد الخذت نضرة اشفافه كل املنا الغيم يجزي والشمس ترسم حوافه كل املنا الورد يتفتح بدينا وينشر ارياحه برهافه يمته كابوس الدجل يترك وطنا وتنقضي ايام الخلافه |
|
يا صاح ظاع النفس نسمة فرح ماهو
دورت بـيـن الـحزن ماوكدت ماهو
مـحتام قلبي الفضي وغيرك ابد ماهو
من حييت حبك صبح يا بالحسن ديني
جـيـت انـا اجدد عهد واوفلك بديني
نذرا علي لو صلك وازحف على اديني
بس الله والمصطفى عرفوا علي ماهو
|
|
حبست الشعر في فمي احتباسا
وعـاد الـشعر يقتبس اقتباسا
وكنت سألتك الألطاف وصلا
وسـيرت القصيد لك التماسا
فـيا من قد بذرت الحب قلبا
بـجودك كم سقيت لنا الغراسا
فـكـان القلب محراب التجلي
إذا مـا عـن مـد بك القداسا
تخذت طيوف ما ألهمت زادا
وثـوب الصبر من وله لباسا
أنـا المجنون عدت وأنت ليلى
ولاح الـفـرق بـينهما قياسا
أحبك واستهام القلب شوقا
وعـين الحب تنبجس انبجاسا
عـلـى أمل أرود الدرب ليلا
وطرف العين يختلس اختلاسا
أعـالـج لـوعتي بأنين قلبي
ولـم أر من حنا قلبا وواسى
إذا مـا مـر طيفك في خيالي
غدت تضوي ملامحك المراسا
فـما برح الخيال يجوب أفقا
ولـم تـر عـيـنه إلاك ناسا
|
|
كـيـف يخبو أوارها الأشواق
وتـنـاسـى أبـيـاتها العشاق
كـيف تستقطف الأزاهر بغضا
وهـي لـلحب والوداد انتشاق
كـيـف بالنور يستحيل ظلاما
حـين تصمي جفونها الأحداق
كـيـف إن عز للجروح دواء
وخـلـت من دروبها الأنساق
هـو مـنـي يـا سيدي اعتذار
قـد تـناءت من حمله الأوراق
خـانني عنده القريض وأوهت
كـل حـرف بدورها الأشداق
مـذ رأيـت القباب تنثر دمعا
لـفـنـي فـي نحيبه الإطراق
يـا لـعـمري ماذا نقول لطه
هـا هـنـا قـد تبين الإخفاق
ألـف عـام من الشموخ لتأتي
دودة الأرض يـعـتليها النفاق
يـالـها من مصيبة قد تناهت
واعتلى الخطب ما يحيط النطاق
لـتـنـال الـشموخ حقدا تدلى
فـي قـلـوب تشوبها الأحناق
من صحار جدباء اظمت نفوسا
فـغـدت لـلدماء فيها استباق
إن دهـرا مـن الـترقب ولى
فـلـتـمت في زعاقها الأبواق
هـا أنا اليوم واقف لست أدري
والـقـوافـي تـلهب واحتراق
قـد حـملت الولاء بين الحنايا
لـضـلوعي على رباه انطباق
وجـلـبـت الدهور أنشد أفقا
حـيـن أزرت بسيري الآفاق
ومـلأت الـثرى بجسمي حيا
واسـتـوت من مدامعي الآفاق
فـبـصـفـين كنت أحمل قلبا
بـعـروق الـولا عـليه اتفاق
ولـرهـط الـنبي كنت وفاءا
حـيـن زلـت بسيرهن النياق
وعـلـى النهروان لم تخب منا
نـار حـق تـقـاذفتها الرقاق
وجـراح الحسين حين اجتباها
مـن جـراحـاتنا الدم المهراق
أثـمـرت بـالولا طلائع حب
حـيـن أوفت لجذرها الأوراق
ثـم سـارت بهديهم واستنارت
أمـم زان دربـهـا الإشـراق
فـلـمـاذا تـواهن العزم منا
وبـأعـنـاقـنـا يشد الرباق
كـل يوم منا الضحايا وصمت
وغـثـاء وذلـة لا تـطـاق
فـلماذا نحن الأولى نجمع الشم
ل ومـن كـدحنا يلام الشقاق
ولـمـاذا تـعمى البصائر عنا
حـيـن من ريعنا الدماء تراق
ولـمـاذا فـينا العراق مصير
وحـيـاة ومـذهـب واعتناق
لـكـن الـحـق إذ يقال وقدما
يـكشف الريح ما بها الأطباق
نـحـمـد الله إذ حـبينا كبارا
مـن عـقـول تزينها الأخلاق
وسـلام عـلى العراق وشعب
دام شـعبا ما مات فيه العراق
|
| بس تعالي | ||
| بس تعالي القلب يتهنى بهواج امشي جدامي علطولج ومتعي عيوني بغواج هبي يا نسمات عمري وعطري الدنيا بهواج ردي عقبج شوفي حال الضيم حالي بس تعالي بس تعالي يا ضواي البيه اشوف بس تعالي انا الحبيب المن يمر اسمج يهوف ما دريتي ابيتج انا شقد امر يوميه….امر بيكم وطوف ولج شنهو الجاره وين وياج تالي بس تعالي بس تعالي…الدنيا كلها تصير نور يهيد قلبي المن دلالج دلالج ظل يفور بس تعالي يالي نسماتج ورد جوري وبخور مروتج جان انا عندج صدق غالي بس تعالي |
||
|
يـا مـلـح الـليالي وطيب الايام
يـا ريـح الـصبا الينعش هبوبه
هـيـست المراره بريج الافراح
لان انـت چنـت بـيها العذوبه
يـابـدر الـسـعاده الچنت اتانيه
وابـد مـاحـسـبت يوم لغروبه
وحـقك ما نمت ليلي علی فرگاك
ولا فـاد الـطـبـيب ولا حبوبه
يـالچنـت الـعذيبي بگيظ دنياي
يـعگبـك دنـيتي سموم ورطوبه
تـرى ثـيابي حدرهن بس العظام
اذا غـيـرى يـتبختر حدر ثوبه
الـك يـالشوّرت بيه بردى الحال
نـسـيت انك بخيت وبيك حوبه
ترى گلبي انكسر من طول الفراگ
هـواي تـنـدمت من قلت توبه
وترى بنادم يرد من يعصي الإله
يـقـبـل تـوبـته ويغفر ذنوبه
السموحه بشيمتك يازين الاوصاف
ومـن مـثـلـك كريم وساد بوبه
دخـيـلك والليالي تمر علي ضيم
وحـتـى السهل بخلافك صعوبه
مـو چان الگلب ينبض لك سنين
شـوهـدنّـي وقـلت ياناس توبه
|
|
أراك بـعـيـن الشوق طيفا محببا
وغـيـثا على جدب السنين تصببا
تـراودنـي ذكـراك والكون ينتشي
وتـسـبـقني الأوزان أهلا ومرحبا
وأحـيـاك روحا ما حييت ونزعة
تـجـاذبـنـي سـرا وتيها وغيهبا
فـنـورك مذ أبصرت لازال مبهجا
كما الشمس في عيني مذ كان ما خبا
وأسـتـام عطرا من هواك يشدني
فأغـدو مـن ذاك الأريـج مرضبا
سـقيت الهوى طفلا رضيعا وحبكم
سـرى في مسرى الدم حتى تشربا
تـصـارعني أمواج بحرك مشرقا
وتـجـذبـنـي حينا لدنياك مغربا
فـأنـغـامـك الـدنيا تموسق كلما
تـقـادم فـيـها الدهر يهتز مطربا
فـلا رحـم الـدنـيا بمثلك خصنا
ولا الـدهر يا من كنت بعدك أنجبا
فـذا جـودك الفياض لا زال مغدقا
وإن كـنتُ في شرع المحبين مذنبا
فـواها ومن ينساك والشمس صنعة
لـديـك وفـيك البدر لا زال معربا
حـروفـك إن تـتـلى تبلسم سقمنا
وإن ذكـرت لـلـرمل يفتر معشبا
وحـبـك فـي آي الـكتاب وودكم
عـلـى الـخلق أملاه الآله وأوجبا
فـإن سـآئكم قوم فقد خاب سعيهم
ومـن حـبـكـم كان الوداد تقربا
رضـا الله فـيما يرتضون وهم كذا
فـإن غـضبوا فالله لازال مغضبا
|
