يالعطرك ألذ يامسك ياريحان يفرحه احزاننا بجفه وانت تثقل الميزان … يشمس الماتغيب وبينا الك عنوان … ينور العين لولاك الخلق لساتهم عميان …. يجسوة عز لبسها الكان قبلك تايه وعريان يخلص من وثن يتشلبه فوق اوثان يبوالقاسم ينشعتنا يدمنا اليجري بالشريان … يطيف شمحلاته المر على الوسنان… احن وشوغتي تلاجيك … واضمك ضمة الولهان .. دريج وبيه الك سكرات … واصحى بهيمتك… غرقان أون ياحال من حالي ..و التم وانتثر .. واجرش….. تدور براسي صم هموم موش دنان .. يسكان المجابر موت فوق الموت اجاكم والصراط الوان كل خطوة بلغم تتناثر انا ابدان….. باسم الدين باطراف الرمح قرآن كل نسمة فرح تترواف الها احزان… طفح مايك ينوح ودلهم الطوفان … ولابانت سفينتكم نشف شط الفرات ولا لفى السفان ياحيدر ولتنه القوم ياذا النون…. لامالك ولاسلمان… ياموسى السحر جذاب امس مر بينا دق الباب … ابو سفيان مر يجمع الاحزاب… قام يصيح يالثار…. عندي لثاركم طلاب بس جذاب…..و مايتأمن الجذاب أمس من سدى علينا مصاب امس بالهم لفانا وعايننا وغاب … وبعد جرح الامس ماطاب .. وبعدهي النار بقلوب الخلق تلهب وبعدها بكل اذاعه .. حلوقنا اجذب.. .. ناس اتحمد .. ناس اتسب .. ناس تصدر الفتوات.. ناس بهالرسوم تذب .. ناس تصيح اكتلوهم .. وشيلوا الماي وي الحب.. وبعد عدنا شكثر عوجان.. اتناوش روس الامريكان وتحبحب.. ويظل الراي بيد اهل العكل والشور……. متذبذب يبوالقاسم تجاسر بالليامه الوكت واترادى …. وغدت صنطه .. فلا مهوال هوس للنشامى وحشم ونادى ولاذاك النحسبه الزود.. بدل من مشيته .. وبطل العاده… شكثر تنغر بشر لو شافت الدنيا يجرها العار بكياده خاين ينحسب للدين كل نغار نبض بيه عرج وانتفض لبلاده.. ولكم والبشر بارقابكم ذمه .. عليش تنيشنون هنا يلمريكي… وبديكم يجدح زناده عليش تهدمون الزود.. والنوماس … مو هذا الوطن بالدم بنى اعماده…. تأملنا تشد جروحه اياديكم .. موش تهيض جرحه وتشمر اضماده فشل ياهل العكل والراي هاي الناس تلتم واحنا نتعادى… اذكركم حجيكم ذاك ياساده.. موكلمن تسيد نال السياده .. مشيكم سجله التاريخ ولامنبر رسول الله اليسامحكم .. اليزل ينصلب باعواده أموش الكفر ماله عليكم سياده شعجب لاباس بيه اليوم … جيفن بي ربح دنيا ودسم زاده؟ لو هذا الكفر مقبول ياساده وبعد بينا امل ياصاح مانيس .. بعدنا بباب ابو اليمه نصد نتنطر امراده فلا تفرح عواذلنا شكثر للوطن تربي عيون حساده هاي القاع خضرة ولاتظن حالت بعدهي بزود ولاده بعد يمشى الرفض بعروقها السمره …. واله حكمه الجليل تفوتنا وراده |